تسمى هذه النظرية أحيانا
بنظرية المثير والاستجابة .
الشخصية في إطار
هذه النظرية هي : التنظيمات أو الأساليب السلوكية المتعلمة الثابتة نسبيا التي
تميز الفرد عن غيره من الناس .
ولمفهوم العادة قيمة كبيرة
في النظرية السلوكية ،باعتبار العادة رابطا بين المثير والاستجابة .
وقد اهتمت هذه
النظرية بتحديد الظروف التي تؤدي لتكوين العادات وانحلالها أو إحلال أخرى محلها.
والعادة في رأي أصحاب هذه
النظرية هي :
- تكوين مؤقت وليس تكوينا
دئائما .
- عادات متعلمة ومكتسبة
وليست موروثة .
ومن خلال ذلك نستنتج أن
بناء الشخصية يمكن أن يتعدل أو يتغير .
وأبرزت
النظرية أهمية الباعث أو الدافع في دفع السلوك