ينص قانون الجذب الفكري على أن مجريات حياتنا اليومية أو ما
توصلنا إليه إلى الآن هو ناتج لأفكارنا في الماضي وأن أفكارنا الحالية هي
التي تصنع مستقبلنا، بالأحرى يقول القانون أن قوة أفكار المرء لها خاصية
جذب كبيرة جدا فكلما فكرت في أشياء أو مواقف سلبية اجتذبتها إليك وكلما
فكرت أو حلمت
أو تمنيت وتخيلت كل شيء جميل وجيد ورائع تريد أن تصبح عليه أو تقتنيه في
حياتك فإن قوة هذا الأفكار الصادرة من العقل البشري تجتذب إليها كل ما
يتمناه المرء.
شرح قانون الجذب
عندما توصل ذلك العالم الغربي إلى تلك النتيجة المذهلة؟!!
وجرت عدة تجارب بعد ذلك مشابهة لهذه التجربة من عدة علماء،،،
خرج إلى العالم بـسر عظيم وهو "قانون الجذب"؟
فما هو قانون الجذب؟
ببساطة هذا القانون ينص على:
يمكننا أن نجذب إلينا ما نريد،، يمكننا أن نجذب الأحداث السعيدة في المستقبل، كل ما نتمناه من أمنيات، مواقف سعيدة، طموح، أحلام، أهداف تود تحقيقها في حياتك، أموال، مكانة اجتماعية، نجاح، تفوق،،
بل يمكننا أن نتحكم بمستقبلنا،، فنجعله سعيدا أو تعيسا
كل ذلك من خلال قانون الجذب،،
ليست مبالغة ولا خدعة،، بل حقيقة يؤكدها العلماء اليوم،، فأنت أيها الإنسان تستطيع ولديك القدرة على التحكم بمستقبلك.
لكن دعوني وقبل الحديث عن فنون قانون الجذب وروعته وكيفية الجذب، أن أنقل لكم حقيقة علمية حول الذرّة، وهذه الحقيقة ترتبط ارتباطا وثيقا بقانون الجذب،
إن الذرة هي أصغر موجود في العالم، كل ذرة تحتوي على (نواة) والنواة تتكون من بروتون ونيوترون، والالكترونات تدور حول النواة،،، وهذا درسناه في الثانوية
وبالطبع فإن حجم النواة داخل الذرة أصغر 100.000 مرة من حجم الذرة، وتشبه بأنها مثل عود الكبريت في غرفة،
إن الاكتشاف العظيم الذي وجده العلماء أن هذه الالكترونات التي تدور حول النواة تتأثر وتدور وفق الملاحظة الخارجية للذهن، يعني مراقبة وملاحظة من عقل في الخارج يؤثر في تحرك هذه الالكترونات وجزيئات النواة في عمق النواة
وهذا الاكتشاف ساعد في تطوير قانون الجذب، فعندما أفكر في شي، أي شيء، فإنني أؤثر عليه سلبا أو إيجابا,,,
عالمة بريطانية أجرت تجربة على عدد من الطلاب لمعرفة مدى قدرة الإنسان على التنبؤ بالمستقبل والتأثير على المستقبل
هذه التجربة عبارة عن أعداد تظهر على شاشة الكمبيوتر، على الطالب أن يتنبأ بالعدد قبل ظهوره على الشاشة،،
وجدت هذه العالمة بعد عدة مرات من التجربة
أن هناك نسبة من الإجابات الصحيحة لدى أفراد العينة،
فانتهت إلى نتيجة
أن الإنسان يمكنه التبؤ ببعض أحداث المستقبل والشعور بها قبل وقوعها..
زميلها في فلوريدا عارض هذه الفكرة وهذه النتيجة،،
حيث قام بنفس التجربة وانتهى إلى عدم وجود إجابات صحيحة من قبل أفراد العينة..
فقال: الإنسان لا يمكنه التنبؤ ولا حتى الشعور بالمستقبل..
العالمة البريطانية سافرت إلى فلوريدا لتقنع زميلها بصحة نتائج تجاربها،،
فلما أجرت التجربة أمامه وصلت إلى نفس نتيجتها السابقة
وهي: هناك نسبة من الإجابات الصحيحة لدى أفراد العينة،
فالإنسان يمكنه التنبؤ ببعض أحداث المستقبل والشعور بها قبل وقوعها..
أعاد زميلها العالم التجربة فوصل إلى نتيجة مخالفة،،
وانتهى إلى عدم وجود إجابات صحيحة من قبل أفراد العينة..
فقال: الإنسان لا يمكنه التنبؤ ولا حتى الشعور بالمستقبل
تكررت العملية بين الزميلين عدة مرات،، فلماذا تختلف النتائج،،
عند العالم الأمريكي النتائج سلبية،،
وعند العالمة البريطانية النتائج إيجابية
نفس الأجهزة، نفس أفراد العينة، ما السر في ذلك؟!
أنظر أخي العزيز أختي العزيزة إلى النتيجة المذهلة التي وصل لها هذين العالمين الفذين
إن اختلاف النتائج لم يكن بسبب أفراد العينة أو أي شي آخر عدا العالمين أنفسهم،، العالمة البريطانية والعالم الأمريكي،،
نعم،، هما سبب اختلاف النتائج،، فكيف ذلك؟؟!!
لقد اكتشفا فيما بعد أن تفكير الباحث أو العالم وقناعاته تؤثر وتجذب أفراد العينة وتغير من نتائج التجربة،،
كيف ذلك؟؟
ببساطة، العالمة البريطانية كانت مقتنعة في عقلها الباطن أن أفراد العينة يمكنهم التنبؤ والتأثير على المستقبل، فجاءت النتائج موافقه لتوقعاتها،، أي أنها جذبت الأحداث التي تريدها وترغب بها إليها،، وهي نتائج الإيجاب..
العالم الأمريكي كان مقتنعا في عقله الباطن أن أفراد العينة لا يمكنهم التنبؤ أو التأثير في المستقبل، فجاءات النتائج موافقة لتوقعاته وقناعاته، أي أنه جذب الأحداث التي يريدها إليه،
ياله من اكتشاف أقرب ما يكون إلى الخيال،،
هل فعلا يمكنني أن أجذب الأحداث لي؟؟!
نعم، يمكن ذلك من خلال قانون الجذب Attract Law ،،،
ما أروعه من علم،، كم هذه الحياة رائعة ومليئة بالخيرات والعطايا ،،
وكم هذا الإنسان مخلوق عظيم
أتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ؟!!
فلنبق على اتصال ومتابعة،، حتى نتعرف على طرق الجذب
..
لقد شاهدنا اكتشافات العلماء وتأكيدهم على صحة قانون الجذب،،
وأننا نستطيع أن نجذب الأحداث الإيجابية ونبعد السلبية،
يقول رسول الله (ص) "تفائلوا بالخير تجدوه" أوليس هذا هو مفهوم قانون الجذب بعينه؟؟!
فتفكيرنا دائما بالإيجاب وتفاؤلنا بالخير والسعادة والطمأنينة والثقة
يجذب لنا الأحداث الإيجابية،،
وتشاؤمنا الدائم وحزننا وخوفنا المستمر من حسد الناس وسوء ظننا وقلقنا من الأمراض ومن الفشل
يجذب لنا الأحداث السلبية في حياتنا،،
لذلك تجد أكثر الناس الذين يواجهون الأحداث السلبية هم المتشائمون والمصابون بالوساوس من المرض ومن الحسد،،
فهل رأيت يوما متشائما ناجحا في حياته؟؟!!
طيعا لا
لأن هذا المتشائم لا يرى خيرا في هذه الحياة،
فمن أين يأتيه الخير؟؟؟
وهو يرى الدنيا مظلمة،
فمن أين يأتيه النور؟؟
بل تراه محترفا في النكد وندب الحظ ونقد كل شيء،،
فكلما ندب حظه جذب الأحداث السلبية إليه من حيث يدري أو لا يدري..
والآن، كيف نجذب الأحداث الإيجابية لنا،
كيف تجذبين ما تريدينه لحياتك،،
هناك أسس وشروط هامة لقانون الجذب،،
ولجعل الأحداث السلبية تنجلي والإيجابية تنجذب إليك،،
هذه الشروط تصل إلى 9 شروط وأسس لقانون الجذب،،
جمعها وقدمها د. صلاح الراشد،،
ولكني ( وبتصرف مني ) سأنقل بعض هذه الأسس
والتي فعلا استفدت منها لجذب الأحداث،،
وأعود فأقول،، صدقوني إنه قانون رااائع، جربته عدة مرات لجذب ما أريده من أحداث فتحققت، وقد حرصت على مراعاة شروط الجذب،
فهيا معي نجول جولة حول هذه الشروط والأسس،،،
وجرت عدة تجارب بعد ذلك مشابهة لهذه التجربة من عدة علماء،،،
خرج إلى العالم بـسر عظيم وهو "قانون الجذب"؟
فما هو قانون الجذب؟
ببساطة هذا القانون ينص على:
يمكننا أن نجذب إلينا ما نريد،، يمكننا أن نجذب الأحداث السعيدة في المستقبل، كل ما نتمناه من أمنيات، مواقف سعيدة، طموح، أحلام، أهداف تود تحقيقها في حياتك، أموال، مكانة اجتماعية، نجاح، تفوق،،
بل يمكننا أن نتحكم بمستقبلنا،، فنجعله سعيدا أو تعيسا
كل ذلك من خلال قانون الجذب،،
ليست مبالغة ولا خدعة،، بل حقيقة يؤكدها العلماء اليوم،، فأنت أيها الإنسان تستطيع ولديك القدرة على التحكم بمستقبلك.
لكن دعوني وقبل الحديث عن فنون قانون الجذب وروعته وكيفية الجذب، أن أنقل لكم حقيقة علمية حول الذرّة، وهذه الحقيقة ترتبط ارتباطا وثيقا بقانون الجذب،
إن الذرة هي أصغر موجود في العالم، كل ذرة تحتوي على (نواة) والنواة تتكون من بروتون ونيوترون، والالكترونات تدور حول النواة،،، وهذا درسناه في الثانوية
وبالطبع فإن حجم النواة داخل الذرة أصغر 100.000 مرة من حجم الذرة، وتشبه بأنها مثل عود الكبريت في غرفة،
إن الاكتشاف العظيم الذي وجده العلماء أن هذه الالكترونات التي تدور حول النواة تتأثر وتدور وفق الملاحظة الخارجية للذهن، يعني مراقبة وملاحظة من عقل في الخارج يؤثر في تحرك هذه الالكترونات وجزيئات النواة في عمق النواة
وهذا الاكتشاف ساعد في تطوير قانون الجذب، فعندما أفكر في شي، أي شيء، فإنني أؤثر عليه سلبا أو إيجابا,,,
عالمة بريطانية أجرت تجربة على عدد من الطلاب لمعرفة مدى قدرة الإنسان على التنبؤ بالمستقبل والتأثير على المستقبل
هذه التجربة عبارة عن أعداد تظهر على شاشة الكمبيوتر، على الطالب أن يتنبأ بالعدد قبل ظهوره على الشاشة،،
وجدت هذه العالمة بعد عدة مرات من التجربة
أن هناك نسبة من الإجابات الصحيحة لدى أفراد العينة،
فانتهت إلى نتيجة
أن الإنسان يمكنه التبؤ ببعض أحداث المستقبل والشعور بها قبل وقوعها..
زميلها في فلوريدا عارض هذه الفكرة وهذه النتيجة،،
حيث قام بنفس التجربة وانتهى إلى عدم وجود إجابات صحيحة من قبل أفراد العينة..
فقال: الإنسان لا يمكنه التنبؤ ولا حتى الشعور بالمستقبل..
العالمة البريطانية سافرت إلى فلوريدا لتقنع زميلها بصحة نتائج تجاربها،،
فلما أجرت التجربة أمامه وصلت إلى نفس نتيجتها السابقة
وهي: هناك نسبة من الإجابات الصحيحة لدى أفراد العينة،
فالإنسان يمكنه التنبؤ ببعض أحداث المستقبل والشعور بها قبل وقوعها..
أعاد زميلها العالم التجربة فوصل إلى نتيجة مخالفة،،
وانتهى إلى عدم وجود إجابات صحيحة من قبل أفراد العينة..
فقال: الإنسان لا يمكنه التنبؤ ولا حتى الشعور بالمستقبل
تكررت العملية بين الزميلين عدة مرات،، فلماذا تختلف النتائج،،
عند العالم الأمريكي النتائج سلبية،،
وعند العالمة البريطانية النتائج إيجابية
نفس الأجهزة، نفس أفراد العينة، ما السر في ذلك؟!
أنظر أخي العزيز أختي العزيزة إلى النتيجة المذهلة التي وصل لها هذين العالمين الفذين
إن اختلاف النتائج لم يكن بسبب أفراد العينة أو أي شي آخر عدا العالمين أنفسهم،، العالمة البريطانية والعالم الأمريكي،،
نعم،، هما سبب اختلاف النتائج،، فكيف ذلك؟؟!!
لقد اكتشفا فيما بعد أن تفكير الباحث أو العالم وقناعاته تؤثر وتجذب أفراد العينة وتغير من نتائج التجربة،،
كيف ذلك؟؟
ببساطة، العالمة البريطانية كانت مقتنعة في عقلها الباطن أن أفراد العينة يمكنهم التنبؤ والتأثير على المستقبل، فجاءت النتائج موافقه لتوقعاتها،، أي أنها جذبت الأحداث التي تريدها وترغب بها إليها،، وهي نتائج الإيجاب..
العالم الأمريكي كان مقتنعا في عقله الباطن أن أفراد العينة لا يمكنهم التنبؤ أو التأثير في المستقبل، فجاءات النتائج موافقة لتوقعاته وقناعاته، أي أنه جذب الأحداث التي يريدها إليه،
ياله من اكتشاف أقرب ما يكون إلى الخيال،،
هل فعلا يمكنني أن أجذب الأحداث لي؟؟!
نعم، يمكن ذلك من خلال قانون الجذب Attract Law ،،،
ما أروعه من علم،، كم هذه الحياة رائعة ومليئة بالخيرات والعطايا ،،
وكم هذا الإنسان مخلوق عظيم
أتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ؟!!
فلنبق على اتصال ومتابعة،، حتى نتعرف على طرق الجذب
..
لقد شاهدنا اكتشافات العلماء وتأكيدهم على صحة قانون الجذب،،
وأننا نستطيع أن نجذب الأحداث الإيجابية ونبعد السلبية،
يقول رسول الله (ص) "تفائلوا بالخير تجدوه" أوليس هذا هو مفهوم قانون الجذب بعينه؟؟!
فتفكيرنا دائما بالإيجاب وتفاؤلنا بالخير والسعادة والطمأنينة والثقة
يجذب لنا الأحداث الإيجابية،،
وتشاؤمنا الدائم وحزننا وخوفنا المستمر من حسد الناس وسوء ظننا وقلقنا من الأمراض ومن الفشل
يجذب لنا الأحداث السلبية في حياتنا،،
لذلك تجد أكثر الناس الذين يواجهون الأحداث السلبية هم المتشائمون والمصابون بالوساوس من المرض ومن الحسد،،
فهل رأيت يوما متشائما ناجحا في حياته؟؟!!
طيعا لا
لأن هذا المتشائم لا يرى خيرا في هذه الحياة،
فمن أين يأتيه الخير؟؟؟
وهو يرى الدنيا مظلمة،
فمن أين يأتيه النور؟؟
بل تراه محترفا في النكد وندب الحظ ونقد كل شيء،،
فكلما ندب حظه جذب الأحداث السلبية إليه من حيث يدري أو لا يدري..
والآن، كيف نجذب الأحداث الإيجابية لنا،
كيف تجذبين ما تريدينه لحياتك،،
هناك أسس وشروط هامة لقانون الجذب،،
ولجعل الأحداث السلبية تنجلي والإيجابية تنجذب إليك،،
هذه الشروط تصل إلى 9 شروط وأسس لقانون الجذب،،
جمعها وقدمها د. صلاح الراشد،،
ولكني ( وبتصرف مني ) سأنقل بعض هذه الأسس
والتي فعلا استفدت منها لجذب الأحداث،،
وأعود فأقول،، صدقوني إنه قانون رااائع، جربته عدة مرات لجذب ما أريده من أحداث فتحققت، وقد حرصت على مراعاة شروط الجذب،
فهيا معي نجول جولة حول هذه الشروط والأسس،،،