إيجاد وظيفة جديدة أمر مجهد وصعب في كثير من الأحيان لكن باستراتيجيات بسيطة يمكن أن تحول هذه المهمة الصعبة إلى مهمة بسيطة وسهلة
لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد
البحث عن وظيفةٍ جديدة يمكن أن يخلق بعض التوتر؛ أنا أدرك ذلك. في الواقع، يقول اثنان من كلّ خمسة أشخاص يبحثون عن عمل إنّ توقع الإجهاد هو ما جعلهم يترددون في بدء بحثهم عن وظيفة في المقام الأول. سواء أكنت تشعر بأنّك مشغول جدًا للبحث - لقد مضى وقت طويل مذ أن وصلت إلى شبكتك -، أو ربما أنت فقط تشعر كما لو أن مهاراتك تحتاج المزيد من التطوير لتكون لديك قيمة أكبر في المنافسة، فمن المهم أن تتذكر أمرين أساسيين: أنت قادر على التغلب على التحديات المواجهة لك بمقدارٍ أكبر بكثير مما تتوقع، وأنا هنا لأساعدك. دونك 3 اقتراحات لمكافحة الإجهاد لدى الباحثين عن عمل:١. عقليّة الـ ١٥ دقيقة
يتطلب البحث عن عمل وقتا، ومع ذلك فإن أكثر من رُبع المِهنيين يقولون أنّه لا وقت لديهم للبحث عن فرصٍ جديدة. أعتقد أن الخدعة هنا هي التوقف عن التفكير في البحث عن وظيفة من ناحية الساعات المستغرقة كل يوم، ولكن ينبغي اعتبارها كدقائق مُستثمَرة (١٥ دقيقة بالضبط). استغِلّ دقائقك الخمس عشرة لتقوم بثلاثة أمورٍ تكون لك سندًا في الحصول على عمل:- حدِّث حسابك على لينكدإن. يوفر لك هذا أعضاءً آخرين من الموقع ويساعدك في الحصول على إدراكٍ أفضل للمهارات والاهتمامات والخبرات المميزة التي تصنعك وتشكّلك (إذا لم يكن لديك حساب على هذا الموقع فأنصحك بالتسجيل فيه).
- بينما تستكشف الوظائف، استعمل مُصفّيات البحث المتقدم لتُسرع في حصر الفرص من حيث المهنة والموقع الجغرافيّ ومستوى الخبرة والكثير غيرها. الآن إليك كيف يحصل سحر توفير الوقت الكثير؛ عندما تغربل نتائج البحث، يمكنك أن تصنع تنبيهًا لتصلك أي تحديثات على بريدك الإلكتروني. هذا كل ما في الأمر، ستبدأ قوائم الوظائف في المجيء إليك تلقائيًا.
- دع مسؤولي التوظيف يعرفون أنّك في طور البحث. فتح الترشيح هو ميزة لك حيث يمكنك إرسال إشاراتٍ خاصة لمسؤولي التوظيف بأنّك شاغر لأيّ فرصٍ جديدة. يمكنك أن تبيّن أيضًا أنواع الوظائف والشركات والمواقع التي تعطي لها اهتمامك.