Loading Offers..
100 100 100

فوائد الصبّار؛ نبتة الخلود عند الفراعنة

لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد

تستخدم نباتات الصبار منذ قرون لخصائصها الطبية، وينمو الصبار في المناخات الجافة عادة في أفريقيا والهند. نبات الصبار يفرز هلامًا واضحًا عند كسره. هذا الهلام له أثر موضعي في تهدئة الجلد وشفاء الجروح.

منذ العصور القديمة عند المصريين القدماء، يشار إلى أن هذه النبتة بأنها "نبات الخلود" الألوة فيرا، وهي تتميز بعدد لا يحصى من الفوائد. ومنذ ذلك الحين، أصبحت فوائدها مستهدفة من ناحية طبية، مما يجعلها واحدة من العلاجات الرائدة في حروق الشمس في العالم اليوم. الألوة فيرا نبتة الخلود

كان الصبار يعرف باسم "نبات الخلود" في مصر القديمة. وقد أجريت العديد من الدراسات لاستقصاء فوائد الصبار، ووُجد أن النبات في الواقع له خصائص مختلفة والتي هي فعالة لعلاج مختلف الأمراض الجلدية التي تتراوح من جفاق الجلد  إلى القشور، وأمراض التجميل وفروة الرأس ومشاكل الشعر وأكثر من ذلك بكثير.

كما وُجد أن الألوة فيرا فعالة في علاج الحروق والخراجات والجروح والسكري والالتهابات الجلدية البسيطة وارتفاع نسبة الدهون في الدم. وقد أظهرت الدراسات أيضا بعض الوعود في علاج أكثر استمرارا لكثيرٍ من الأمراض بما في ذلك الأكزيما، الصدفية، قشرة الرأس، وتقرحات الجلد.

الفوائد المحتملة من استخدام الصبار بعض الفوائد الرئيسة من استخدام الصبار تشمل حقيقة أنه يعالج حَب الشباب وحروق الشمس وبالتالي تمكين الجلد من الشفاء على نحوٍ أسرع، فهو يعد بمثابة مرطب لمنع تجفيف الجلد، كما يحارب الشيخوخة، ويقلل من ظهور علامات الارتخاء الجلدي.

وتحظى الكريمات المضادة للشيخوخة التي تحتوي على الألوة فيرا وصبار الألوة فيرا بشعبية كبيرة لأنها فعالة. اقرأ المزيد عن

http://forever-sa.com/

تابع قراءة عشرات المقالات الملهمة على زد

ربما تستفيد من هذه المواضيع كذلك :

تعليقات الفيسبوك
0 تعليقات المدونة

تعليق الفايسبوك

01ne-blogger

إرسال تعليق

Loading Offers..