لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد
كتب محمد الرطيان مرة: "أن الهدوء يحتاج إلى الكثير.. أما الضجيج فيكفي لإتقانه أن تمتلك موهبة الصراخ" في الحقيقة أعجبتني هذه المقولة لما فيها من ملاحظة ذكية؛ فالكاتب لاحظ أن السكينة أمر يحتاج إلى طاقة وجهد يبذل في سبيل أن يكون الهدوء في تفاصيل حياتنا اليومية. وفي المقابل فالضجيج هو أسهل من هذا بكثير وكل ما تحتاج إليه هو الصراخ! إذا نستطيع تقرير أن طلب الاستقرار واللا صخب هو الشيء الذي نحتاج إلى العمل عليه.و حتى أكون أكثر تصويبًا لنقطة التي أريد التكلم عنها وهي الصخب الذي ينشأ في بيت العائلة "الكبير أو بيت الجدة أو الجد" أيًا كانت التسيمة فهناك حيث التناقض والتكامل والماء والنار والليل والنهار حيث تأتي الأخوات بأبنائهن بعد أسبوعٍ دراسيٍ طويل ومرهق فينكث الجمل بما حمل مقتحمًا البيت ومقتحمًا معه السكان الأصليون "خاصةً الأخت أو الأخوات الصغرى" حيث تكون إجازة نهاية الأسبوع بالنسبة لهن كابوس رهيب يتكرر كل مرة. هجوم ساحق من عصابة عزوز أو حمود ويعثون في الأرض فساد. ولهن حق علينا في أن نوفر أرضية هادئ تساعد على استعادة النشاط لأسبوعٍ جديد قادم.مجموعة نصائح أتمنى أن تساعد في الحظوة بإجازة أسبوعية هنية:Loading Offers..
100
100
100
لا صخب .. خمس خطوات لبيت هادئ في نهاية الأسبوع
التصنيف :
زد
- في :
8:14 م
-
لا يوجد تعليقات
youssef
- تواصل معي :
- fb
- tw
- gl
ربما تستفيد من هذه المواضيع كذلك :
0 تعليقات المدونة
تعليق الفايسبوك
Loading Offers..