لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد
تطبيقات لإزالة الألم من خلال التنويم الإيحائي وقد فعلها الدكتور "أنجيل أسكدير" جراح إسباني حيث قام بإجراء عملية جراحية كاملة بدون أي مخدر كيميائي! وهذا ما يفيدنا ليس في المجال الطبي بل في جميع مجالات الحياة المختلفة وليتعلم الناس كيفية تجنب الضغط النفسي وتأثيره على الصحة ومن ثم كيفية العيش بحياة أسعد وبطريقة سهلة. أيضًا بالنسبة للأنثى تستطيع أن تتخلص من الآم الطمث "الدورة الشهرية" من خلال معرفتها لهذه الطريقة والتي قدمها الدكتور "حمود العبري" في كتاب "العلاج بالتفكير" واضعًا تجارب الجراح الإسباني بالإضافة إلى صور أثناء العمليات الجراحية وكأنها "صدق أو لا تصدق" لمرضى يبتسمون والعمليات تجرى بدون ألم وبدون مخدر أيضًا!شيء لا يُصدق؟ صدقه!
تتلخص عملية العلاج بالتفكير في قوة أثر التفكير على حياة الإنسان وأهمية العيش في حالة ذهنية إيجابية، وأهم مبادئ تلك الإيجابية مبدأ الحب. الحب عبارة عن ذبذبات إيجابية تمد النفس والجسد بأفضل المشاعر الإيجابية والتي لها دور فاعل في الشفاء من الأمراض -بإذن الله تعالى- أو لبناء مناعة قوية للجسد تتصدى لسائر الأمراض، ومدرسة العلاج بالتفكير تهدف إلى جعل الإنسان يعيش في حياة صحية سعيدة من خلال توظيف قدراته الذاتية التي منحها الله سبحانه وتعالى له.العالم الياباني "يموتو" هل تذكرونه؟ دعوني أذكركم به.. هو الذي صور بلورات الماء بعد تجميدها وأكد تأثير الكلمات على الماء. لقد قام الدكتور "إنجيل إسكدير" بأعمال مشتركة معه تدل على أن الماء مستقبِل وناقل للمعلومات (وثلاثة أرباع وزننا عبارة عن مياه، علينا ألّا ننسى ذلك!)[هل أنت أسير لعاداتك؟]الإرادة تقهر الألم
لقد وضع الله سبحانه وتعالى قدرات رائعة في الطبيعة الإنسانية تظل كامنة في انتظار شحذها: فأنت تستخدم طاقتك الروحية العظيمة من خلال تفكيرك. فالقدرة الداخلية في التحكم هي في الروح الإنسانية وهي همسة من الخالق. التفكير أداة لجذب الخير أو الشر إلى حياتنا باستخدام الطاقة الروحية والتي تنبع منها القوة الخلاقة للتفكير فالجسد جثة هامدة بدون روح![علوم الطاقة والإيحاء لتحقيق الثراء!]استخدم هذه القوة بوعي وإرادة حرة
3 حقائق يمكن أن تغير التطور الخاطئ لنوعنا
- من الأفضل أن نعيش بفم رطب من أن نعيش بفم جاف. فالتسكين النفسي للألم اللازم لك من خلال الاحتفاظ بفمك رطبًا والتفكير في مرة واحدة فقط في أنه مخدر.
- إن الطاقة التي تحافظ على الحياة في الكائن البشري تكمن في الروح
- إن القوة الخلاقة للتفكير تكمن في قدرتنا على استخدام طاقة الروح في حياتنا، فهي الأداة المعدة سلفًا لهذه الغاية وينبغي علينا أن ندرك بأن هذه الطاقة تخلق الشر والخير معًا، تبعا للكيفية التي نستخدمها بها، إن لدينا الإرادة الحرة للاختيار والعيش بإحدى الكيفيتين.