Loading Offers..
100 100 100

أشهر المؤلفين العرب للقارئ الصغير (الموسوعة الكاملة)

لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد

عندما نتساءل عن أهم الأدباء والشعراء في عالمنا العربي؛ نذكر الكثير من الأسماء المحفورة في ذاكرتنا.. كنجيب محفوظ، عباس محمود العقاد، طه حسين، أحمد شوقي، أحمد خالد توفيق، بهاء طاهر، أحمد مراد. والكثيرين غيرهم ممن أثروا بكتابتهم عقولنا وأرواحنا.لكن ماذا عن أهم الأسماء في مجال الكتابة للأطفال والناشئين، هل تعرف منهم أحدًا؟ لماذا لم تُحفر في عقولنا أسماؤهم أيضًا وهم لم يقلّوا شيئًا عن مؤلفي كُتب الكبار؟! هناك الكثير من الأسماء التي أبدعت في مجال الكتابة للأطفال واليافعين، وفي سلسلة هذه المقالات سنتعرف على أشهرهم وبعضًا من أعمالهم الرائعة. ولنبدأ الآن بمجموعة من أعظم الكُتَّاب:

كامل كيلاني

رائد أدب الأطفال، تميز بحبه للكتابة بالفصحى في حوار قصص الأطفال بهدف بناء لغة جيدة للطفل، وكان يحرص على تنمية الجانب الأخلاقي للطفل من خلال القصة، كما كان يُدخِل الشعر في بعض قصصه سواء في بداية القصة أو نهايتها، وتُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات، منها الإنجليزية والفرنسية والروسية، وهو أول من خاطب الأطفال عبر الاذاعة، وأول من أسس مكتبة للأطفال في مصر، كما ترجم بعض القصص من الأدب العالمي للأطفال، ومن قصصه السندباد البحري، روبنسون كروزو، الأمير الحادي والخمسون، أضواء من المولد السعيد، أمير العفاريت، وغيرها المئات من القصص الممتعة.

عبد التواب يوسف

أديب ومُترجم، يميل أسلوبه إلى التركيز على القيم الدينية وتحبيب الأطفال في القرآن الكريم، وهو من أبرز رواد أدب الأطفال في العالم العربي، حيث ألف أكثر من سبعمائة كتاب للأطفال ونُشرت كتبه في العديد من البلاد العربية والأجنبية وبيع منها ملايين النسخ، كما ترجم بعض الكتب للأطفال عن الكاتب الدنماركي هانس أندرسن، وهو صاحب فكرة إصدار مجلة إسلامية للأطفال.،ومن أبرز مؤلفاته حكايات شهرزاد، حكايات شعبية جدًّا، القط المثقف، الكمبيوتر يحلل شخصية جدو، حوار أم شجار أم نقار، كما شملت كتاباته سلسلة تعريفية للأطفال عن بعض الدول الأوربية، وسلسلة عن معجزات الأنبياء.

محمد عطية الإبراشي

مؤلف للعديد من الكتب في قواعد اللغة العربية، وهو من أوائل الذين كتبو في مجال أدب الأطفال، تتنوع كتبه بين الخيال والواقع، ومن إصداراته المكتبة الحديثة للأطفال، وهي لسن الثامنة والعاشرة، كما شارك بالعديد من القصص في سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال، وهي قصص مستوحاة من ثقافات الشعوب المختلفة وغنية بالتنوع والعبر من أرجاء العالم، ومن القصص بقلم الإبراشي الأنف العجيب، أطفال الغابة، قصير الذيل، السلطان المسحور، وشارك في كتابة القصص في المكتبة الخضراء يعقوب الشاروني، عبد التواب يوسف، أحمد نجيب، عادل الغضبان، عبد الله الكبير، عفاف عبد الباري.. والكثيرون غيرهم.

محمد سعيد العريان

أحد أهم الكُتَّاب بمصر، اشتهر برواياته التاريخية، وحبه لكتابة القصص للأطفال وهذا بسبب أنه كان تربويًّا عظيمًا وكان يعمل بوزارة التربية والتعليم. وهو أول من أنشأ مكتبة مدرسية في مصر. وأضخم وأهم ما قام به في الكتابة للأطفال هو مجلة سندباد، وقد هدف من ورائها إلى تنمية الطفل خُلقيًّا ودينيًّا وعلميًّا وسياسيًّا، وقد ساهمت كثيرًا في بناء شخصية الطفل.

محمد الهراوي

رائد شعر الأطفال والطلائع، عاصر أحمد شوقي وحافظ إبراهيم، أصدر أكثر من خمسة وعشرين عملًا شعريًّا للأطفال، وكان يُراعي سهولة اللغة وبساطة التعبير رغم استخدامه للفصحى، وتُركز أشعاره على تنمية وعي الطفل ولا تخلو من التسلية والمتعة، وكان يهدف إلى غرس القيم الدينية والإجتماعية في الطفل عن طريق الشعر والغناء، من أشهر أعماله سلسلة سمير الأطفال، وهو ديوان شعري ثلاث أجزاء للبنين وثلاثة أجزاء للبنات، ومن عناوين قصائده بين جد وحفيدة، طفل يحادث أمه، محبة الوالد. وتتنوع أعماله بين أغانٍ، أناشيد، شعر ومسرح للأطفال. ومن الشعراء الذين أضافو الكثير لشعر الأطفال أيضًا، الشاعر محمود أبو الوفا، والشاعر سليمان العيسى.

أحمد عبد السلام البقالي

كاتب مغربي، تتنوع كتاباته بين الرواية والقصة والمسرح والشعر. وقد اشتهر بكتاباته للخيال العلمي والقصص البوليسية والمغامرات. كتب للأطفال أربعة سلاسل، واستخدم طبيعة البيئة المغربية في أغلب كتاباته. ومن عناوين قصصه للأطفال بطل دون أن يدري، رواد المجهول، زياد ولصوص البحر، المدخل السري إلى كهف الحمام، نادية الصغيرة في فم الوحش.

فريد معوض

كتب في مجال القصة والرواية وأدب الأطفال. وحاز على العديد من الجوائز، منها جائزة سوزان مبارك لأدب الطفل. واختارت له منظمة اليونيسيف كتابي حكايتي مع الطائرة ونشيد الشمس وترجمتهم إلى عدة لغات. أغلب قصصه تدور في أجواء القرية. ومن مؤلفاته الحكيم وحكايات الفن، علمنا الطير، الأرض تعلمنا، أول رسالة، قصة حياة كوبري، حكاية جدي والحصان، بستان الحكايات، زمان في قريتي.

يعقوب محمد إسحاق

المُلقب ببابا يعقوب، ويعتبر من أهم الكُتاب السعوديين، تخصص في مجال أدب الأطفال وتجاوزت كتبه المائتي كتاب. وكان رئيس تحرير مجلة حسن للأطفال التي تصدر عن جريدة عكاظ.

إبراهيم عزوز

من أكثر الكُتَّاب الذين كتبو في مجال أدب الأطفال، ومن عناوين قصصه: قصص الرسل والأنبياء، سلسلة الطفل السعيد، إذا جاءك المنافقون، حلم كسرى، أصحاب الكهف، قصص حمزة والبهلوان، حشرة ومغزل، طرائف القصص، رحلة عصفور، أديسون العظيم، ميلاد المسيح، الأرنب والببغاء.

محمود سالم

كاتب مصري تميز في أدب المغامرات، وله عدد من سلاسل الكتب البوليسية والألغاز للأطفال والشباب ومن أشهرها المغامرون الخمسة، التي تحولت إلى مسلسل رسوم متحركة للأطفال. وكان مسؤلًا عن تحرير مجلة سمير عن دار الهلال.

شوقي حسن

من الكُتاب غزيري الكتابة للأطفال، ومن أشهر ما كتب وجذب انتباه الأطفال والكبار نوادر جحا التي أحببناها جميعًا، وهي عبارة عن أربع مجلدات.. كل مجلد خمسة وعشرون قصة.

محمود قاسم

كتب العديد من الروايات والمسرحيات والروايات المترجمة وموسوعات أدبية وسينيمائية. وتولى العديد من المناصب الخاصة بالتحرير والنشر، وكان عضو لجنة تحكيم في العديد من المهرجانات الخاصة بالكتب. كما حصل على العديد من الجوائز منها جائزة لتبسيط العلوم للأطفال في موسوعة العلماء للأطفال.
كتب في أدب الطفل أربع سلاسل تضم العديد من القصص، وهم:
– سلسلة كتب الهلال للأولاد والبنات ومنها: رحلة إلى بلاد الفانتازيا، بستان الحكايات.– سلسلة حكايات غيرت الدنيا ومنها: حكايات البحر والمغامرات.– سلسلة ألغاز الشروق منها: سر اختفاء كأس العالم، قطط دراكولا المفترسة.– سلسلة خيال في خيال منها: مغامرات النطاط العجيب، اختطاف قوس قزح.

محمد حسن أبو دنيا

مؤلف وسيناريست مصري، له العديد من البرامج التلفزيونية الموجهة للطفل. ويعتبر رائد مسرح الأطفال حيث كان أول من كتب مسرحيات موجهة للطفل. وتتميز كتاباته بأنها سلاسل طويلة أغلبها دينية. مثل سلسلة من صفات المصطفى، سلسلة أسماء الله الحسنى، سلسلة حيوانات جاء ذكرها في القرآن الكريم، سلسلة القرآن نور الرحمن، سلسلة العشرة المبشرين بالجنة. كما ترجمت قصصه إلى لغات عديدة. ومن الذين أضافوا الكثير لمسرح الأطفال أيضًا الكاتب السيد حافظ، وقد حصل على جائزة أحسن مؤلف لعمل مسرحي موجَّه للأطفال في الكويت عن مسرحية سندريلا عام (1980م).

أحمد محمود نجيب

قد لا نتذكر اسمه لكن لن ننسى قصة مغامرات في أعماق البحار التي رافقتنا في الصف الخامس الإبتدائي، ولن ننسى أيضًا مغامرات الشاطر حسن. ألف أكثر من أربعين قصة ومسرحية للأطفال باللغة العربية والإنجليزية. وهو أول من ألف كتاب عن الكتابة للأطفال بعنوان "أدب الأطفال علم وفن" وقد لاقى الكتاب انتشارًا واسعًا وباع ملايين النسخ في الأسبوع الأول من إصداره.

يعقوب الشاروني

من أهم رواد أدب الأطفال في مصر والعالم العربي. حصل على جائزة أحسن كاتب أطفال عام (1980)، كما حصل على أهم الجوائز في مجال أدب الأطفال منها جائزة (الآفاق الجديدة) من معرض بولونيا الدولي بإيطاليا عام (2002م) عن كتابه أجمل الحكايات الشعبية، وهى من أهم جائزتين على مستوى العالم. يتميز أسلوبه بالبساطة والوضوح، وكتب للأطفال أكثر من أربعمائة قصة. ومن كتاباته: سر الاختفاء العجيب، سلسلة حكايات وأساطير، ثروة تحت الأرض، سلطان ليوم واحد، أبناء لهم أجنحة.كما أصدر العديد من الكتب عن الأطفال، وهم: تنمية عادة القراءة عند الأطفال، القيم التربوية في قصص الأطفال، كيف نقرأ لأطفالنا، كيف نحكى قصة، تنمية عقل وذكاء الطفل، ثقافة طفل القرية وثقافة الطفل العامل، كيف نلعب مع أطفالنا.

طارق البكري

كاتب لبناني، تتنوع كُتبه بين قصص للأطفال وروايات لسن المراهقة والشباب. وتتميز كتاباته بأنها عبارة عن سلاسل وأجزاء طويلة متصلة. كتب خمسين قصة قصيرة للأطفال في إطار ستة أجزاء، وثلاثة أجزاء لسن المراهقة والشباب تحت عنوان مجموعة الجراح. وله سلسلة تربوية تتألف من مائة قصة. كما تُرجمت أعماله إلى عدة لغات. في مجال أدب الأطفال حاز على جائزة عبد الله الثاني. وكان عضو لجنة تحكيم في العديد من الجوائز الخاصة بأدب الأطفال. وهو مدير تحرير مجلة كونا الصغير التي تصدر في الكويت.

العربي بنجلون

كاتب مغربي، من أشد المهتمين بالطفل وثقافته. يُشدد على أهمية الاهتمام بالجانب النفسي ومعالجة مشكلات الطفل النفسية عن طريق القصة، كالخجل الزائد، الخوف، عدم الثقة بالنفس. ومن أعماله في هذا الصدد مجموعة قصص الطفل الناجح. ومن قصصه أيضًا: قصص الطفل الفيلسوف، حيواناتي في قصص، عائلة الحروف. وهو عضو لجنة تحكيم جائزة المغرب للكتاب عام (2019م)، وحصل على العديد من الجوائز منها جائزة اليونيسكو.

تغريد النجار

كاتبة أردنية، من خلال عملها كمعلمة اكتشفت مدى حاجة الطفل في المرحلة المبكرة إلى قصص ممتعة وجذابة، وهذا ما دفعها لكتابة أكثر من أربعين قصة للأطفال بين سن الثالثة إلى العاشرة. وهي مديرة قسم النشر في مركز هيا الثقافي، ومؤسسة دار السلوى للدراسات والنشر. وتقوم بعمل ورشات للمعلمين والأطفال. حصلت على العديد من الجوائز، وتُرجمت كتبها لعدة لغات.ومن كتابتها لليافعين: لغز عين الصقر، ست الكل، قبعة رغدة. ومن كتابتها للأطفال: كعك، ما المانع، من خبأ خروف العيد، أرنب كرمة، في صفنا ضفدع، الكذبة التي كبرت.

سونيا نمر

كاتبة فلسطينية، تكتب قصصًا شعبية بالعامية، وتميزت بعض كتبها بالطابع الفكاهي. كتبت حوالي ستة عشر كتابًا للأطفال. حصلت على عدة جوائز، كما ترشحت لجائزة هانس أندرسون وهي أعلى جائزة لمؤلفي ورسامي كتب الأطفال. من إنتاجها الروائي لليافعين: رحلات عجيبة في البلاد الغريبة، ومن إنتاجها للأطفال: قصة أولها خيال وآخرها خيال وملك الحكايات.

هيا صالح

كاتبة أردنية وناقدة وكانت عضوًا في العديد من لجان تحكيم جوائز الكتب في سنوات مختلفة، كما كانت عضو هيئة تحرير أكثر من مجلة. وفازت بالعديد من الجوائز في مجال أدب الأطفال. ومن كتبها: لا أخربش.. أنا أرسم، لماذا أحب القراءة، شامة الصغيرة في ورطة كبيرة، سيرة حياة ورقة، سلمى واليرقات.

أمل فرح

قد لا نعرف اسمها لكن نعرف أعمالها ونحبها كثيرًا، فهي كاتبة جميع أغاني مسلسل بكار وبعضًا من أغاني عالم سمسم. وهي من أهم كُتَّاب الأطفال في مصر، ومن مؤلفاتها: الغزالة والصياد، مثلث ودائرة، قطار لا يقول توووت، نقوش غريبة، قطة تقول بخاو، أين اختفى آخر الديناصورات. حصلت على أكثر من جائزة دولية كما حصلت على جائزة سوزان مبارك في أدب الطفل مرتين. وهي نائب مدير تحرير مجلة ميكي، ومن محرري مجلات ديزني في مصر.

نادية كيلاني

كاتبة وصحفية مصرية ولديها بعض الأعمال الاذاعية. غزيرة الكتابة والإنتاج، تكتب بطريقة متنوعة للكبار والصغار بين القصة والرواية والشعر وبعض الكتب العلمية والسير الذاتية. كما تكتب في بعض المنتديات الإلكترونية والمواقع والصحف. ولديها دراسات إسلامية في عجائب بعض السور. ومن أهم أعمالها للأطفال: الأستاذ فوازيرو، سلسلة مغامرات ندى، سلسلة جولة مع عروس النيل، سلسلة مشاكس والشهور الميلادية، سلسلة فضائل الشهور العربية. ولديها أيضًا بعض الأغاني الهادفة للأطفال.

روضة فهيم محمد الفرخ

كاتبة أردنية من البارعات في مجال أدب الأطفال، ألفت أكثر من خمسة وأربعين كتابًا بين قصص بطولية، وخيالية، ورمزية. كما شغلت العديد من المناصب الخاصة بأدب الأطفال. وتتميز أغلب كتابتها بأنها سلاسل طويلة، ومن الجوائز التي حصلت عليها جائزة الدولة التقديرية، وجائزة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم عن كتابها "قافلة الفداء".

عفاف طبالة

من أهم الكاتبات في مجال أدب الأطفال. بدأت بالكتابة بعد عمر الستين، وتتنوع كُتبها بين قصص للأطفال وروايات لليافعين، كما أصدرت مجموعة قصصية للكبار بعنوان تراب السكة. ومن أهم روايتها فك شفرة، هروب صغير، البيت والنخلة. وقد نالت العديد من الجوائز وتقول دائمًا: "أنا الكاتبة الوحيدة التي حصلت على جميع جوائز كتب الأطفال المرموقة بدولة الإمارات" حيث حصلت على جائزة اتصالات وجائزة الشيخ خليفة التربوية وجائزة الشيخ زايد.

مريم صقر القاسمي

من أشهر الكاتبات السعوديات في أدب الأطفال، صدر لها خمسة وأربعون قصة، كما أنها مخرجة قصص ومجلات للأطفال وتعمل في إنتاج الرسوم المتحركة ونشر الكتب. تؤمن بأهمية القصة للطفل وأثرها في تشكيل وعيه ونفسيته وسلوكه، كما تحرص على الرقي وتنمية الإبداع والفكر للطفل في كتابتها. وتحب الكتابة عن المهن العربية القديمة، مثل كتاب ساقي الماء، وكتاب أين اختفت الحروف.

ثريا عبد البديع

من أهم كُتَّاب الأطفال في العالم العربي، تتميز بحبها الشديد للكتابة للأطفال واليافعين. وتتميز شخصيتها بطابع الطفولة الطاغي؛ فانعكس هذا في كتابتها وإدراكها لما يُناسب عقل وروح الطفل وكيفية تنميته بالطريقة التي تناسبه. حصلت على جائزة هيئة قصور الثقافة عن قصة غدًا نأكل الحلوى، واهتمت كثيرًا بتقديم حكايات من التراث للأطفال، وفي هذا الصدد صَدر لها سلسلة من حكايات العرب، وشاركت ببعض القصص في المكتبة الخضراء للأطفال، مثل قصة ضوء النهار والملك زنكار.ومن أعمالها: أجمل حكايات الميدان، بنت الملك والحطاب، ملك له قرنان، سلسلة حكايات النرجس، سلسلة جنة الحكايات، سلسلة حكايات السم سم، سلسلة مع جدي.

رانية حسين أمين

كاتبة ورسامة مصرية، اهتمت بالكتابة للأطفال واليافعين، اشتهرت بسلسلة فرحانة التي أخذت عنها العديد من الجوائز في الكتابة والرسم. ومن الجوائز التي حصلت عليها، جائزة سوزان مبارك لأدب الطفل. من أهم أعمالها: اسمعني، فاقد الحب يعطيه. ومن كتبها المميزة لليافعين: صراخ خلف الأبواب، برة الدايرة، ورا القناع. كما ألفت كتابًا عن التربية السليمة للطفل تحت عنوان "والكثير من الحب". وهي من القلائل الذين ينظمون ورش لتعليم الكبار الكتابة للأطفال.

فاطمة شرف الدين

كاتبة ومترجمة لأدب الأطفال والناشئة. تشعر بالمسؤولية الدائمة لتقديم الأفضل للأطفال. تحب الكتابة بالعامية، وتكتب بعيدًا عن أسلوب الوعظ والتلقين. من كُتبها للأطفال: أميرة في صندوق، حرارة جود، سافيا، لا تفتحي هذا الكتاب، العمة عوشة. ومن كتبها لليافعين: فاتن، غدي وروان، كابتشينو. حائزة على عدة جوائز، ورغم ذلك لا تؤمن بالجوائز وتقول: "لا أكتب لأحصل على جائزة". وتُنشَر كتبها في العديد من الدول العربية والأجنبية. كما تعطي ورشًا للكتابة الإبداعية للأطفال والناشئة.
إليك أيضًا

تابع قراءة عشرات المقالات الملهمة على زد

ربما تستفيد من هذه المواضيع كذلك :

تعليقات الفيسبوك
0 تعليقات المدونة

تعليق الفايسبوك

01ne-blogger

إرسال تعليق

Loading Offers..