Loading Offers..
100 100 100

أُمهات ملهمات يمكنك متابعتهنّ من أجل تربية أكثر إيجابية 

لتجربة قراءة أفضل تفضل بزيارة المقالة على زد

من منّا كأمهات ليست مُمتنّة لوسائل التواصل الاجتماعي، ولفكرة المشاركة والتواصل وتبادل الأفكار. لم تعد كل واحدة منّا ملتزمة بطريقة التربية التي تلقتها أو مقتصرة على الأفكار والعادات المحيطة بها فقط، بل يمكنها الآن مشاركة التجارب والنصائح من أمهات في كل أنحاء العالم، وغالبًا ستجدين ما تبحثين عنه لتطبقيه مع أولادك من أجل تربية أكثر إيجابية ومتعة. بفضل كل أمّ تعلمت شيئًا مفيدًا وملهمًا مع أبنائها وقررت أن تشاركه مع الأخريات ممن يتابعونها فتعم الفائدة للأم وللأطفال. وعلى سبيل المشاركة والفائدة أشارككم في هذا بعض أسماء لهؤلاء الأمهات الجميلات اللاتي أتابعهن من خلال مواقع التواصل الاجتماعي .. يشاركون دومًا ما تعلموه في مجال التربية ويحكون قصصهم وتجاربهم الشخصية مع أبنائهم. غالبًا ما ستجدين معهم فكرة مُلهمة أو تغيري مفهومًا سلبيًّا لديك .. أو ستجدين شيئًا تحبين مشاركته مع طفلك أو طفلتك من نفس العمر. فقط اضغطي على الاسم وأتمنى أن تجدي ما ينفعك.

1- دعاء مجدي

سأبدأ بهذا الحساب لأنه المفضل عندي، كل التفاصيل التي تنشرها ربما هي اهتمامات مشتركة؛ أحب أن استمد منها أفكارًا ونصائح وتشجيع أيضًا لتطبيق الكثير من الأفكار .د/ دعاء مجدي هي مدربة منهج منتسوري وإعداد معلمات في هذا المجال، كاتبة للرواية وقصص الأطفال والقراءة والكتب من أهم ما تعرضه وتشاركه مع أبنائها ومعنا، والصفحة غنية بروابط لمقالات مفيدة وغنية في التربية على طريقة منهج المنتسوري التي جمعتها في مدونتها الشخصية وفيديوهات قناة اليوتيوب .كما أنها إحدى الأمهات الرائدات في مجال التعليم المنزلي، أتابع قصصها مع أولادها بشكل يومي التي تعرض فيها معلومات وتجارب ومواقع وكتب حول التعليم المنزلي؛ كان ذلك مفيدًا للغاية .

2- غزل بغدادي

" أمّ، مؤسسة مشروع علمتني كنز، رائدة في مجال الطفولة ودعم المرأة وتمكينها" .
هكذا تُعرّف "غزل" نفسها على صفحتها الرسمية على (فيس بوك) ؛ فهي أمّ سورية درست الإعلام من أجل أن تكون مسموعة ومؤثرة وهي الآن مقيمة في لندن لديها طفلة في عمر الثلاث سنوات اسمها (كنز) ؛ وهو الاسم الذي يحمله مشروعها (علمتني كنز).يهدف (علمتني كنز) أن يكون مرجعًا لكل أمّ جديدة ومصدرًا موثوقًا للمعلومات الخاصة بالطفل خاصة في السنوات الأولى ، يحظى المشروع بآلاف المتابعات اللاتي وجدن أمًّا تشاركهن الرحلة بكل ما أوتيت من معلومة إما بكتابة المقالات عبر صفحتها على الفيسبوك أو بقناة اليوتيوب أو بالورش والدورات التي يمكن للأمهات المشاركة فيها، أو حتى بقصصها اليومية على الانستجرام والفيسبوك ، وهي على بعد خطوات من إطلاق موقعها الالكتروني الخاص بمشروعها الذي يكبر نفعه يومًا بعد يوم .

3- سارة سيف

"مدربة تربية إيجابية معتمدة للآباء والمعلمين ومدربة علاقات زوجية وتعافي من الإدمان"
هكذا تعمل سارة سيف التي دائمًا ما أراها في البرامج التليفزيونية الخاصة بالأسرة، وأتابعها من خلال صفحة الفيسبوك الخاصة بها؛ والتي تكتب عليها تجاربها ونصائحها في صورة منشورات وافية؛ تعتمد على أسلوب مميز في تمثيل الأفكار من أجل الوصول للفكرة أو بسرد حكاياتها الملهمة مع طفليها.وتختم سارة كل مقالاتها ومنشوراتها بهشتاج #ويبقى_الأثروربما يبقى أثر سارة فعلًا في المواقف اليومية مع أولادنا من فرط صدقها وتبسيطها للتربية الإيجابية.

4- نورا شُقير

"صفحتنا هدفها الأساسي هو دعم الأمهات معنويًّا ونشر الطاقة الإيجابية لأنا تعبنا نحن الأمهات من المثاليات التي أغرقنا فيها المجتمع.. بالإضافة  إلى مشاركتي تجربة الأمومة اللي عشتها مع بنتي.والأهم الهدف هو التأكيد على أنك لست بحاجة لأن تكوني "متخصصة" أنت فقط بحاجة لأن تكوني "أمًّا عادية"” مثلي مع بعض المجهود تقدري أن تقدمي كثيرًا لطفلك". هذا نصّ ما كتبته للتعريف بهدف صفحتها (learn with lea).. وهو حقيقة ما تقدمه بالفعل من منشوراتها وقصصها مع ابنتها والفيديوهات التي تتحدث فيها بلغة لبنانية مميزة.

5- ولاء دركل

ولاء دركل مؤسسة مبادرة للطفولة عنوان، مربية ومعلمة وأم لطفلين كنان (10) سنوات و جاد (٣) سنوات. طموحها كما كتبت هي على حسابها:
"هو زرع محبة اللغة العربية وقيم ومبادئ الدين الإسلامي في قلوب أطفالكم".
للطفولة عنوان؛ غنية بالفيديوهات الموجهة للأم وللطفل على حد سواء؛ كون الأم هنا معلمة وتخاطب بأسلوبها المميز الأطفال لتعليمهم اللغة العربية وقصص السيرة وقصص المواقف اليومية. كما تقدم نصائح دومًا للأمهات عن غرس اللغة والدين الإسلامي والتربية السليمة.

6 – أمل أنور

هي مدرِّسة هدفها هو مدّ الأمهات بطرقها للتأسيس السليم للأطفال في القراءة والكتابة. أكثر ما يعجبني في صفحة هذه الأم والمعلمة الجميلة هي البهجة التي تنشرها وأسلوبها الرائع مع الأطفال وحبهم الشديد لها. دخولي في كل مرة على هذا الرابط يذكرني أن ابتسم وأضحك وألعب مع أطفالي وأن أعلمهم بروح الطفولة التي تتمتع بها ميس أمل.هذا المقال غالبًا ما سيُتبع ببقية من أسماء أخريات من الأمهات الملهمات. وأنت أيضا شاركينا أسماء أثّروا فيك إيجابيًّا أو اكتبي لنا عن أُمومتك أنت.. دعينا نُغير بعضنا للأفضل متمنيين كل الخير لأبنائنا.أمهات مُلهمات يكتبن تجاربهن:

تابع قراءة عشرات المقالات الملهمة على زد

ربما تستفيد من هذه المواضيع كذلك :

تعليقات الفيسبوك
0 تعليقات المدونة

تعليق الفايسبوك

01ne-blogger

إرسال تعليق

Loading Offers..